يستخدم الكرسي الجلدي في المكتب لممارسة الجنس

في أجواء حميمية، ترحب فانيزي، وهي امرأة في منتصف العمر متلهفة للعلاقة الحسية، بشريكها في مكان عملها بإشعال الشموع، وتتموضع في وضعية الانبطاح أمام الرجل الذي دخل الغرفة للتو، في انتظار أن تتلاعب بجسده بطريقة علاجية. تنتقل المرأة، التي تقدمت في العمر، تدريجيًا من ظهرها إلى الجزء الخلفي من جسد الرجل الذي تدلكه، بينما ينقلب الرجل، في حالة من الإثارة، ويستلقي على ظهره على الأريكة الجلدية، ويخلع ببطء القميص الأبيض الذي تتموضع عليه المرأة الناضجة المتلهفة للمتعة. وهي مرتدية ملابسها، تلهو للحظة وهي تأخذ القضيب في يدها وتمتد لتتذوق الأداة التي تشبه القلم، وتشعر المرأة بمزيج من المتعة والإثارة بينما الرجل يريد ممارسة الجنس وهو يلعق رأس قضيبه الأملس.