علمت دافني كلايد أن زوجها سيعود إلى المنزل متأخرًا من العمل. ومع ذلك، فهي مصممة على ممارسة الجنس، لذا فهي لا تستسلم أبدًا. تخلع ملابسها وتنتظره بإصرار حتى يعود إلى المنزل. وبينما تقضي وقت فراغها في قراءة كتاب، تأتي اللحظة التي كانت تنتظرها. متعبة من العمل، لا تستطيع الانتظار حتى تريح زوجها. تفتح بنطاله وتخلع سرواله وتمسك قضيبه المفتول العضلات بيدها. وبدون أن تفتح حجابها، تقويه بالجنس الفموي وتستلقي. تفتح المرأة العربية ساقيها على الأريكة وتفتحهما على مصراعيهما، وتسترخي المرأة العربية مع انتصاب زوجها الذي يستحق الانتظار.